الثلاثاء، 22 سبتمبر 2015


بحار فى بحر الهوى
والنيل بيجرى فى دمى
من الدلتا للنوبه
بحار وعاشق إنسانه حبوبه
سمرا .. جميله وكلها طيبه
والخد نادى
زى الورد على الأغصان
كلامها له معنى وكامل الأوزان
سألت عنها الجيران
قالولى شاطره ولهلوبه
لكن يابحار البنت مخطوبه
قلبى انكوى من الهوى
وقلت ياهوى خلاص توبه ..!

ليست هناك تعليقات: