الجمعة، 2 مارس 2018


غيابك ياسيدتى
مُزعج ومُؤلم
ولم اتوقع أبداً
أن الفراق سيكون بهذة القسوة
والذكريات التى تطاردنى
سوف تكون بهذه الشراسة

أخبرينى كيف أتجاوز فكرة غيابك
فأنا بدونك أشعر بالإختناق
والعالم رغم إتساعه
أراه فى عينى كسم الخياط

ليست هناك تعليقات: