أيتها الشاهقة فى سماء الانوثة
ليس لمدينة قلبى سوى باب واحد
لايدخله الا انتِ
فتعالى وادخلى صرحى
أُريدكِ بجانبى ليحتضننى نورك
فأنا .. لن أتنازل عنكِ
تعالى وادخلى
لأقتلكِ بداخلى
وأيقظ زهور أنفاسكِ النائمة فى أحضانى
وأُقبلكِ بشوق لأُذيبكِ عشقاً
لينسكب فى فمى شهد الحب المتدفق من بين شفتيكِ
فأحتضنكِ بين ذراعى
ونغفو فلا ندرى كم مر من الساعات
هناك تعليق واحد:
جوكري العزيز ...
اصحى بقى احنا بقينا الضهر ....
تحياتي ..القلب الأخضراني
إرسال تعليق