لغيابكِ
أضفت الى الصبر الكثير من العسل
لكنّهُ مازال طعمهُ مراً
أحب ضعفكِ ياحبيبتى
وإن كان مصطنع
لقد أهديتِ لى ساعة
أرتديها فى معصمى فى ليالى الأرق
لاتأتى لى سوى بالأوقات السعيدة
أُحبكِ لأنكِ إختيار العقل والقلب
وآتآتى هدهد اليقين ليخبرنى
أنكِ تبادليننى نفس المشاعر
ياحبيبتى لأننى أُحبك
أدخلينى جنة خُلدك
أحلم بك آناء الليل وأطراف النهار
وأُثرثر بكِ بينى وبين نفسى
وأشد مايؤلمنى أن يُعْلِنْ الوقت
إنتهاء الحلم
أُقلِب تفاصيلك ذات اليمين وذات الشمال
حتى أحفظكِ عن ظهر قلب
لأنكِ الحلم الذى أتمناه أن يُصْبِح واقعاً
أُحبكِ ..
وأتمنى أن أمتلك مشاعر أهل الأرض
لأبثها اليكِ
فنسافر معاً على أجنحة الخيال
عندما أسمع صوتكِ أبْنِى مدينة من الوهم
وأتمنى أن أُنْجِبْ منكِ ألف أُنثى تشبهك
فى قلبى مقعد واحد لايجلس عليه سوى أنتِ
الإثنين 5 / 3 / 2013
الساعه 9:10 صباحاً
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق