بحار فى بحر الهوى
والنيل بيجرى فى دمى
من الدلتا للنوبه
بحار وعاشق إنسانه حبوبه
سمرا .. جميله وكلها طيبه
والخد نادى
زى الورد على الأغصان
كلامها له معنى وكامل الأوزان
سألت عنها الجيران
قالولى شاطره ولهلوبه
لكن يابحار البنت مخطوبه
قلبى انكوى من الهوى
وقلت ياهوى خلاص توبه ..!
|
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق