رائحة قهوتى
الممتزجة بمرارة الغياب
وغليان الحنين
واحتراق البعاد
تصرخ على الملأ
لتعلن مدى اشتياقى لوجودك..
ف متى تطوي أشرعة الغياب
و تعودى الى احضانى
لأرتشف حضورك
ليسرى الدفء فى اوصالى
ويهدأ الإرتجاف بداخلي
قبل ان تبرد المشاعر
وتعصف بى رياح الخذلان
فأنا وفنجان قهوتى
ظمئنا اليكِ اشتياقاً ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق