همســـات
ادبية
الجمعة، 2 مارس 2018
حقيبة ذكرياتى
تحمل الكثير من الصور الجميلة
لإنسانة كانت بالنسبة لى الميناء
الذي ترسو إليه مراكب الروح
ورئتى وكل ما أتنفسه من هواء
ف
رغم يقينى انها لن تعود
لاأكتب لأحد سواها
لأنها مازالت تنبض في أوردتي
وتتمدد في شراييني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق